
ملأت احتفالات الجماهير الاتحادية بعد فوز فريقها الأول على النصر بنتيجة 3ـ2، ضمن منافسات دوري روشن السعودي، منصة التدوينات القصيرة «إكس».
وبلغ التفاعل مع الوسم الخاص بالمباراة في المنصة ذاتها أكثر من 81.5 ألف منشور خلال دقائق من النهاية.
وأعرب هاجس عن سعادته بانتصار النادي المُلقب بالعميد وتعزيز صدارته قائلًا: «والله أنت الأصفر الكبير ولا غيرك يا عميد البلد»، ليتفاعل معه متعب كاتبًا :«عظمة على عظمة يا إتي».
وأكد محمد على أن الاتحاد في هذه المباراة أثبت للجماهير الرياضية بأنه كبير الأندية السعودية، وذلك بعدما قرأ اللقاء وعاد بعد التأخر بهدفين ثم انتصر، وكتب :«الاتحاد كبير جدة وعميد الأندية السعودية ألف مبروك.. هذه المباراة خير برهان وإثبات على قوة الاتحاد»، ليتجاوب معه فهد بـ:«روح الاتحاد لا تموت».
وأشار أيمن إلى أن مباراة الفيحاء المقبلة لابد من أن يسجل خلالها جمهور النادي حضورًا قويًا، وكتب :«أولًا ألف مبروك الفوز الصعب بفضل الله وحده..
ثانيًا، حصل ما حصل وانتهت المباراة بخيرها بالفوز وهذا الأهم، وبشرها بالغيابات المصاحبة لها.. ثالثًا، مباراة الفيحاء مباراة جمهور الاتحاد.. مباراة الفيحاء مباراة جمهور الاتحاد.. مباراة الفيحاء مباراة جمهور الاتحاد».
ولدى جماهير النصر، قال كيّ :«نهاية الكلام وبدون أي رحمة. بوشل، لاجامي، سلطان الغنام، الحسن، الحقوي، مران، الخيبري، قشيش، آل فتيل، غريب، لابورت. كلهم برا النادي من غير مجاملات. وجيب لنا ناس صاحية تلعب بروح وبمسؤولية أكثر. الموسم القادم لا رحمة لمن يستهين بهذا الشعار».
وأشار الكاسبر إلى ضرورة بناء خط هجومي نصراوي قوي كاتبًا :«إذا أردت البطولات عليك أن يكون عندك هجوم !
تذكر إذا كنت لا تستطيع أن تسجل فتأكد أنك ستلقم أهدافًا وهذا الشيء طبيعي في كرة القدم، كم من فرصة ضاعت في الشوط الأول! ماذا لو سجلت؟ كان بالإمكان حسمت المباراة بـ 5 أهداف.. نصيحة نصيحة نصيحة اصنع عمودًا فقريًا قويًا للفريق، غير كذا بيكون موسمك سيئ بهذه العناصر، نعم مشكلتك مدرب ولكن عناصرك سيئة».
وحمّل عبد الكريم سبب سوء نتائج النصر للاعبين المحليين، قائلًا :«إذا أراد النصر العودة والمنافسة في الموسم القادم فلابد من طرد كل المحليين باستثناء أيمن يكون دكة لأن الخلل واضح جدًا ولكن للأسف لا حياة لمن تنادي!!».
وعن لقطة البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد الفريق النصراوي لزملائه بعد الهدف الاتحادي الثاني كتب خالد :«وأنتَ أوَّل النائمين».